وفقا لمختبر علم الفلك الشمسي التابع لمعهد أبحاث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية، ستتأثر الأرض في نهاية الأسبوع المقبل بثقب إكليلي.
وهذا الثقب الإكليلي، وهو متوسط الحجم ويمكن رؤيته على الشمس منذ عدة أشهر، نما بشكل ملحوظ خلال الشهر الماضي. من الواضح أنه سيكون له تأثير سلبي على الوضع المغنطيسي الأرضي.
الثقب الإكليلي في الشمس هو منطقة من الإكليل الشمسي حيث تكون درجة الحرارة وكثافة البلازما أقل بكثير من المناطق المحيطة. هذه ليست حفرة فعلية، ولكنها منطقة يضعف فيها المجال المغناطيسي للنجم.