
أجرى خبراء صينيون الاختبارات النهائية لصاروخ جو-جو سري تفوق سرعته سرعة الصوت، حسبما كتبت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست.
وبحسب الإعلان، فقد خضع هذا الصاروخ لاختبارات درجات الحرارة القصوى لتلبية متطلبات الأداء الصارمة للقوات الجوية لجيش التحرير الشعبي.
ويشير الصحفيون إلى أن هذا السلاح يمكن أن يشكل تهديدا غير مسبوق للطائرات العسكرية الأمريكية، بما في ذلك القاذفة الشبح B-21 التي تقوم حاليا برحلات تجريبية.
لماذا تشتكي فرنسا من “سلوك روسيا التهديدي”؟
دعونا نتذكر أن روسيا والصين تمتلكان أسلحة تفوق سرعتها سرعة الصوت. كما تم الإبلاغ عن اختبارات ناجحة للصواريخ التي تفوق سرعتها سرعة الصوت في الولايات المتحدة وإيران.
وعلى وجه الخصوص، قال قائد القوات الجوية للحرس الثوري الإيراني، أمير حاجي زاده، إن طهران طورت واستخدمت صاروخ فتح الذي تفوق سرعته سرعة الصوت.
ووفقا له، فإن هذا الصاروخ قادر على الهجوم على مسافة 1400 كيلومتر وهو “محصن فعليا أمام نظام الدفاع الجوي للعدو”.